άlмaźчŏnά .. الإدارهـ ..
الانتساب : 26/05/2010 رقم العضوية : 15 الموقع : amer-al7boos.yoo7.com المشاركات : 362 نقاط : 763 العمر : 30
| موضوع: (( ٪32.6 من الشباب في الدولة مدخنون )) الأحد يونيو 20, 2010 1:28 am | |
| دراسة للمركز الوطني للتأهيل تؤكد أنهم يفكرون في تعاطي الحشيش أو الكحول بعد الـ 20
كشفت دراسة حديثة للمركز الوطني للتأهيل أن 32.6٪ أمن الشباب (أقل من 20 عاماً) مدخنون، إضافة إلى تفكيرهم في تعاطي الحشيش أو الكحول، بعد بلوغهم الـ20 عاماً، وأظهرت وجود علاقة بين المرحلة العمرية وتقبل الشخص المتعاطي العلاج من الإدمان، مؤكدة قدرة الأقل عمراً على العلاج والتعافي عن الأكبر عمراً.
وقال رئيس فريق البحث الدكتور هشام فاروق العربي، لـ«الإمارات اليوم» إن «إحصاءات الدراسة تؤكد أن حجم مشكلة الإدمان في الدولة بين المتوسطة والكبيرة، لافتاً إلى أن هناك احتياجاً متزايداً لمراكز ومؤسسات علاجية». أ
وذكر أن الدراسة الميدانية اجريت لتقويم الاتجاهات والمعتقدات والسلوك تجاه مشكلة الإدمان والمخدرات بين ثلاث فئات رئيسة، وهي فئة البالغين من الجنسات كافة، الآباء، والناشئة واليافعين، لافتاً إلى استخدام أدوات بحثية تم تطويعها حسب الأهداف المرجوة لدراسة كل فئة من الفئات المحددة.
وقال «بلغ عدد المشاركين البالغين في الدراسة من مختلف الجنسيات 1500 شخص وتضمنت العينة أ5.25٪ من مواطني الدولة و40.8٪ من الجنسيات العربية المختلفة وأقل من 7٪ من الجنسيات الأخرى»، موضحاً أن 61٪ من العينة من الجامعيين ونحو 52٪ متزوجين ولديهم ثلاثة أطفال أو أكثر. وأضاف أن العينة شملت 582 شخصاً من الآباء تم سؤالهم عن مهارت التربية الأسرية، منهم 67.5٪ من الجنسيات العربية و32.5٪ من مواطني الدولة، وجاءت أغلبية المشاركين من الجامعيين الذكور ونسبتهم 69.7٪ في الفئة العمرية من 24-.32
وتابع بلغ عدد المشاركين في الدراسة من اليافعين والناشئة (اقل من 20 عاماً) 533 منهم 40٪ أقل من 18 عاماً وأغلبيتهم من مواطني الدولة بنسبة 69.1٪، وجاءت نسبة المدن بين هذه الفئة 32.6٪، إضافة إلى تفكيرهم في تعاطي الحشيش أو الكحول، بعد بلوغهم الـ 20 عاماً.
من جهة ثانية قال العربي إن نحو 340 مريضاً خضع للعلاج في المركز الوطني للتأهيل منذ شهر مايو ،2002 ويحتاج المريض إلى نحو ثلاثة أشهر قبل نقله إلى عيادة خارجية للمتابعة، لافتاً الى أن العلاج يُقسم إلى ثلاث مراحل تراعي الجوانب النفسية والجسدية والذهنية، مؤكداً أن معدلات نجاح علاج الإدمان عالمياً تراوح بين 35٪ و40٪، أما محلياً، فتتعدى 40٪.
وأفاد بأن المركز مجهز حالياً بنحو 18 سريراً لمعالجة المواطنين المدمنين على المخدرات أو الكحول، مشيراً إلى أن هناك خطة ليصل عدد الأسرّة إلى 200 لكل من المرضى المواطنين والمواطنات في المركز الجديد الذي سيقع في مدينة محمد بن زايد وتنتهي أعماله بنهاية عام .2014
وتابع أن ما يقرب من 90٪ من المرضى الذين خضعوا للعلاج والشفاء لم يتمنكوا من أالحصول على فرصة عمل بسبب القوالب النمطية للمجتمع والوصمة التي لصقت بهم. وأكد أن الدراسة أظهرت أن الحرج والوصمة الاجتماعية والخوف من الملاحقة القانونية معوقات رئيسة لعلاج الإدمان، لافتاً إلى عدم وجود مشكلات رئيسة في التعامل مع المدمن المتعافي.
أوذكر أن المعرفة بأضرار المخدرات والوازع الديني من أهم أدوات الوقاية ضد الإدمان، مضيفاً أن أغلبية فئة البالغين يرون أن ضعف الوازع الديني أبرز مسببات الإدمان يليه تأثير الأقران وأوقات الفراغ، في حين تعتقد عينة أن أبرز معوقات طلب علاج الإدمان هو الحرج والوصمة الاجتماعية وتالياً الخوف من الملاحقة القانونية.
وبين العربي أن هذه النتائج ليست كافية لقياس مستوى الحرج والوصمة الاجتماعية ضد الإدمان، الا أنها تعطي مؤشراً إجابياً وفرصاً كبيرة لبناء برامج التوعية واللحمة الاجتماعية. وأشار إلى أن الدراسة أظهرت أن مهارات التربية بين الآباء تعتبر بين الجيد والممتاز، وتكون ضعيفة في ما يخص تنمية مهارات ضبط النفس والغضب وقضاء وقت مع العائلة، موضحاً أن الشباب اقل ميلاً لاستخدام الكحول إذا علموا أنأضرره مقارب للحشيش، وأنهم أقل ميلاً لاستخدام الحشيش إذا علموا أنه يسبب الإدمان، وزاد يعتقد الشباب أن معرفة أضرار المخدرات والوازع الديني لدى الشباب من أهم أدوات الوقاية ضد الإدمان.
وأوضح أن المركز الوطني للتأهيل وبالتعاون مع مكتب مكافحة الجريمة التابع للأمم المتحدة سينفذ مشروعاً موجهاً الى طلبة المدارس من الفئة العمرية «12 وحتى 14 عاماً» لتطوير المهارات السلوكية والمعرفية لتفعيل رفض تلك الشريحة لتعاطي المخدرات، ويستغرق البرنامج التأهيلي للمشروع، الذي سيطبق قريباً في مدارس إمارة ابوظبي، مرحلة أولى، تحت إشراف مجلس ابوظبي للتعليم 12 أسبوعاً على أن يتم تعميمه مستقبلاً على جميع المدارس.أ وقال يعد تطبيق المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الاوسط والعالم العربي، لافتاً إلى أن اختيار تلك الفئة العمرية باعتبارها تمثل تحولاً تعليمياً وجسدياً وفكرياً لهذه الشريحة من الطلبة، إذ سيطبق المشروع على ثلاثة محاور الأول تعليمي للتعريف بمخاطر المخدرات، والثاني تفعيل رفض التعاطي مع المواد المخدرة، والثالث التلامس مع المهارات السلوكية والحياتية للطلبة بصورة ترسخ قناعات حقيقية ترفض الانخراط في تيار الإدمان.
وبين أن المشروع سيستهدف تدريب المدرسين بصورة تمكنهم من تطبيق محاور المشروع مستقبلاً على مدار العام.
وقال إن المركز أنشأ أخيراً عيادة خارجية متخصصة للتواصل مع الحالات الراغبة في العلاج وتخجل من زيارة المركز، مضيفاً «نتلقى مكالمات هاتفية وننفذ زيارات منزلية لكسر حاجز الخوف من علاج الإدمان»، مؤكداً أن تلك المحاولات التي تنفذ فى سرية تامة جذبت أعداداً من المرضى وألغت قوائم الانتظار.
ويرى العربي أن المركز يتابع الحالات الى ما بعد العلاج كلاً حسب خصوصيته منذ عام 2002أ، إضافة لعدم وجود دراسات مسحية شاملة لوصف مشكلة الإدمان وحجمهاأ في الدولة، كاشفاً عن تعاون مع صندوق خليفة للمشروعات ووجود تسعة مرضى من المدمنين تم تأهيلهم وتدريبهم سيتقدمون للاستحواذ على مشروعات لاستثمارها، وسيلتحق تسعة مرضى آخرين في برنامج عملي مع مؤسسات حكومية وخاصة بهدف كسر الحاجز النفسي والانخراط في بيئة العمل.
| |
|
ღمزيونة المزايينღ مشرفه قسم الاسره والموضه
الانتساب : 27/05/2010 رقم العضوية : 22 المشاركات : 231 نقاط : 276
| موضوع: رد: (( ٪32.6 من الشباب في الدولة مدخنون )) الإثنين يوليو 12, 2010 9:03 pm | |
| الله يهدييهم يااارب تسلمسسن اختيه ع الطرح والله يعطييج العااافية | |
|
άlмaźчŏnά .. الإدارهـ ..
الانتساب : 26/05/2010 رقم العضوية : 15 الموقع : amer-al7boos.yoo7.com المشاركات : 362 نقاط : 763 العمر : 30
| موضوع: رد: (( ٪32.6 من الشباب في الدولة مدخنون )) الأحد أغسطس 22, 2010 1:15 am | |
| | |
|