شحَالكمْ أَعضآءْ مُنتدَى قمر العين..؟
إنْ شَااء اللـﮧْ الكِلْ بألفْ صَحـﮧْ وعَافِيَـﮧ
مُدخِلْ :
رحْ ......... !
بَلغّ آلليَ مْسِويّ حِضرتِه نِآسَيّ ،
إنْ رآحْ [ مَايَشوْفِ شِرْ ]
........................... وَ إنْ جآ [ بَهَليّ بَه ]
إذآ بـ { يَرضِى علِيّ قِلهْ عِلىْ رآسِيْ ~
وَ إذآ بـ يَزعلْ ، يَزعلْ شِسويّ لِهْ
بَدريْ علَيهْ اعِتذرّ لِه .. وَ احِرقْ انفآسِيّ
يبَطيْ ........ !
وَ نِجوْمّ السِمآ أقِربْ مطآليَبْه
آللِه يَعينڪ ، إذآ حِطيتڪ بـ/ رآسيّ
لأنيْ لآحِطيتْ شيْ بـ رآسيْ اجَيبَه ~
ذبلتِ آلۈآن ۈرۈديْ .. [ ۈآلدمع ] فۈق פֿـدۈديْ
בـتِى آلنهآر بعيْنيْ { بغيْآبه .. صآيْر ظلآم..!!
{.. آلتعــب
مـآ هو تعب جسمـ وعظـآمـ
آلتعــب .. لمـآ تحب وتنــجرح ! {.. وآلعمى
مـآ هو ظلآمـ في ظلآمـ
آلعمــى .. طعنـﮧ تجي وآنت بـ
فـرح
!
آدمنت حبك "
- - - - - - - - - - ـــــــــــــــــ[ و آستحل بكيــآني . , }
ولـآ آقدر . . ’
- - - - - - آعيش العمر !
لحظة " بدونك ~
فراقڪ غيراحۉاڷيـﮱ
فراقڪ ۉڷع اڷڼيراڼ
اڼا بصبر عڷــﮱ اڷفرقآ
عڛــﮱ ربيــﮱيقۉيڼيـﮱ
مَآبقِىْ فَينيّ صِبرْ [ مِآتْ الغِلـآ ]
.................................وَ العِتبّ مِآفِادْ يَآعِمريّ مِعاڪ
....... مِنّ تَجينيّ / تِلمحْ بـ عَيونِيّ هِلـآ
............. ..........................وَ مِنّ أجَيْلڪ / ألمَحْ بـ عَيوْنِڪ هِلـاڪ
أنا ما فيني شي ... بس أبي كل شي ..
أبي إنسان يفهمني ... يستوعب مدى جرحي ..
ويمحي بلمسة أثر همي ..
أبي إنسان يحكمني .. من راسي لأقدامي ..
أبي حضنه يدفيني ... كل ما نزلت دمعة من عيني ...
أبي عينه تناظرني ... وحرارة شوقه تحرقني ..
أبي لا جيت له أمشي ..
يجري شوقه يحضني..ويسابقه حبه ..
بعد كل هذا تسألني .. وش فيني ..؟!!
أنا ما أبيك تسألني ... أنا أبيك تفهمني ..
تعبت..
تعبت من الأسئلة .. وتعبت أكثر من تكرار الأجوبة ..
أنا ما أبي أسمع إلا كلمة ...
كلمة ترد الروح فيني .. وتنسيني جروحي ..
أنا ما فيني شــــــــي..
بس أبيك تحسسني بكل شي..
مشتآقْ لـڪْ ۈ آللّــﮧْ ۈ أنآ حيلْ مشتـآقْ ، ، ~
يآ نبضْ قلبيْ يـ آلغلآ ۈآنتْ ڪْـلّـيْ . . } !
لـيْ غبتْ عنّـيْ خـآطريْ صآرْ " مضتآقْ "
ۈ لـيْمـنْ أشۈؤفـڪْ أنسـىْ " ربعـيْ ۈ أهلـيْ" . . !
مِخرجْ :
أمشيْ " غِريبْ " وَدآخليّ ألِفْ دولِة !
........... وَ أطِآلعْ الدنِيآ بـ/ نِظرآتْ مّذهِوْل
شِفتْ أبسَطْ [ آحِلـاميّ ] تِموتْ بـ/ سِهوْلة
وَ الصِمتْ عنّ خِوفْ الحِڪيْ ڪانّ مسئِؤلْ !